Mi Do Revage's picture
Mi Do Revage Authenticated Joined: Feb 2025 Send PM

 

صدى الشبح

 

فكرة سيناريو فيلم أكشن ودراما وإثارة

 

سطر تسجيلي

 

عندما يكتشف أحد أفراد القوات الخاصة المزينين أن ذكريات ماضيه البطولي قد تكون ملفقة، يجب عليه مواجهة قوى قوية تلاعبت بعقله بينما كانت تحمي الشخص الوحيد الذي يعرف الحقيقة - امرأة غامضة تم وضع علامة للقضاء عليها.

 

الشخصيات الرئيسية

 

مالك ناصر (35) - عميل سابق في القوات الخاصة يطارده ذكريات لا تتطابق مع ما يحدث حوله. يتمتع بجسد مهيب لكنه ضعيف نفسيا. مهاراته القتالية استثنائية، لكن عدم اليقين المتزايد بشأن ماضيه يجعله غير قابل للتنبؤ بشكل متزايد.

 

ليلى خوري (32) - عالمة أعصاب بارعة عملت ذات يوم لصالح المنظمة الغامضة التي برمجت مالك. وهي الآن هاربة بعد أن اكتسبت ضميرًا تجاه عملها. وهي تحمل أدلة حاسمة حول أنشطة المنظمة.

 

المخرج صامويل فوس (58) - رئيس "المعهد"، وهي منظمة سرية تعمل بعقود عسكرية لتطوير تقنيات الحرب النفسية المتقدمة. يرى نفسه وطنيًا يبذل التضحيات اللازمة من أجل الأمن القومي.

 

ديانا فوس (30) - ابنة صموئيل ونجمة صاعدة في المعهد. لديها خلافات حول أساليب والدها ولكنها مخلصة لمهمة المنظمة. لديها تاريخ شخصي مع مالك لا يتذكره أي منهما بالكامل.

 

عمر نصار (65) - والد مالك المنفصل عنه، وهو طبيب نفسي مشهور استخدمت أبحاثه سراً من قبل المعهد. يُعتقد أنه مات، لكنه قد يكون على قيد الحياة ويحمل معلومات بالغة الأهمية.

 

جلسة

 

بيروت ولبنان وواشنطن العاصمة في العصر الحديث، مع ذكريات عن مناطق الصراع المختلفة حول العالم.

 

الفصل الأول

 

يبدأ الفيلم بمشهد مالك وهو ينفذ مهمة خالية من العيوب في اليمن، حيث يقضي على خلية إرهابية مزعومة. ثم يعود إلى مشغليه في بيروت، وهو يعاني من صداع شديد وذكريات متناقضة.

 

أثناء الفحص الطبي الروتيني، يلتقي مالك بليلى، التي تعطيه مذكرة تحذره من أن ذكرياته ليست حقيقية. قبل أن يتمكن من مواجهتها، يهز انفجار المنشأة. في خضم الفوضى، يجد مالك ليلى وقد جرها عملاء المعهد بعيدًا.

 

بفضل ثقته في غرائزه وذاكرته غير المؤكدة، ينقذ مالك ليلى. وتكشف له أنها كانت جزءًا من "برنامج الشبح" التابع للمعهد - وهي مبادرة لزرع ذكريات كاذبة في جنود النخبة لجعلهم أكثر فعالية وقابلية للسيطرة.

 

وبينما يشرعان في الهروب، يبدأ مالك في تجربة ذكريات عنيفة تكشف لمحات عن مهام لا يتذكر أنه قام بها - اغتيالات سياسية وعمليات ضد المدنيين تتناقض مع اعتقاده بأنه كان يقاتل الإرهابيين.

 

الفصل الثاني

 

يسافر مالك وليلى إلى واشنطن العاصمة للبحث عن دليل على أنشطة المعهد غير القانونية. ويطاردهما ديانا فوس وفريقها التكتيكي، الذين قيل لهم إن مالك تعرض للاختراق من قبل مخابرات العدو.

 

تساعد ليلى مالك في التعامل مع ذكرياته المتناثرة بينما يبحثان عن عمر ناصر، الذي تعتقد ليلى أنه لا يزال على قيد الحياة ويختبئ. يقودهما بحثهما عبر العالم السري لعملاء الاستخبارات السابقين الذين انفصلوا عن وكالاتهم.

 

في هذه الأثناء، يحشد المدير فوس كل الموارد للعثور عليهم، خوفًا من أن يؤدي الكشف عن برنامج الشبح إلى تدمير منظمته وتعريض الأمن القومي للخطر. تبدأ ديانا في التشكيك في أساليب والدها بينما تتعرف على المزيد حول ما حدث لمالك وآخرين.

 

يعثر مالك وليلى على زميل سابق لعمر يكشف أن عمر زور وفاته بعد اكتشافه كيف تم استغلال أبحاثه كسلاح. قبل أن يتمكنا من معرفة مكان عمر، يتعرضان لهجوم من قبل عملاء المعهد. أثناء الهروب، تصاب ليلى بجروح.

 

الفصل الثالث

 

مع احتياج ليلى إلى رعاية طبية، يضطر مالك إلى التواصل مع ديانا، التي يشاركها بعض الذكريات التي تشير إلى أنهما كانا قريبين في السابق. تلتقي ديانا بهما سراً، وتكشف أنها بدأت تشك في ادعاءات والدها.

 

تساعدهم ديانا في العثور على عمر الذي يعيش بهوية مزيفة. يسود التوتر لقاء بين مالك ووالده - حيث يشعر عمر بالذنب بسبب دوره غير المقصود في برنامج الشبح.

 

يكشف عمر أنه جمع أدلة على أنشطة المعهد غير القانونية لكنه يحتاج إلى الوصول إلى منشأتهم الرئيسية لتنزيل الدليل النهائي. توافق ديانا على مساعدتهم في التسلل إلى المنشأة.

 

تفشل المهمة عندما يتوقع المدير فوس خطتهم. وفي المواجهة التي تلت ذلك، يضحي عمر بنفسه لضمان هروب مالك وليلى وديانا بالأدلة.

 

في المواجهة الحاسمة، يواجه مالك فريق الأمن النخبة التابع لفوس، الذي يضطر إلى مواجهة المدى الكامل لبرمجته وهو يقاتل لحماية ليلى والحقيقة. عندما يحاول فوس تحفيز برمجة مالك لتحويله ضد ليلى، يقاوم مالك، مما يثبت أن ذاته الحقيقية قد ظهرت من تحت الذكريات الزائفة.

 

خاتمة

 

بعد أشهر، ومع تفكيك المعهد ومواجهة فوس للمحاكمة، يكافح مالك لإعادة بناء حياته بأجزاء من الذكريات الحقيقية والمزروعة. وتستمر ليلى في مساعدته على فصل الحقيقة عن الخيال.

 

في المشهد الأخير، يزور مالك قبر والده، ويترك وراءه ميدالياته العسكرية. وبينما يبتعد، يستعيد ذكريات واضحة وحقيقية من طفولته - مما يشير إلى أن الخلاص واستعادة هويته الحقيقية ربما يكون ممكنًا.